يُسلّط عمل سالفاتور فيتالي " التخريب" (1984) الضوء على التكلفة البشرية لظاهرة "أوبر" في مجال العمل. فمن خلال التصوير الفوتوغرافي والتركيبات الفنية والفيديو، يُبيّن الفنان تناقضات الرأسمالية الرقمية التي تعد بمزيد من الحرية والاستقلال، لكنها في الواقع متجذرة في أوجه عدم المساواة لنظام ما بعد الاستعمار.
بالتعاون مع العاملين لحسابهم الخاص في جنوب إفريقيا، يؤكد عملها على أن النشاط البشري لا يزال محورياً ويتخيل أساليب مقاومة الاستغلال المنهجي للعمل عبر المنصات.
سلفاتوري فيتالي فنان إيطالي يقيم حالياً في زيورخ. تُعرض أعماله في العديد من المجموعات العامة والخاصة، وقد عُرضت في العديد من المتاحف ومهرجانات الفن المعاصر حول العالم.
يُسلّط عمل سالفاتور فيتالي " التخريب" (1984) الضوء على التكلفة البشرية لظاهرة "أوبر" في مجال العمل. فمن خلال التصوير الفوتوغرافي والتركيبات الفنية والفيديو، يُبيّن الفنان تناقضات الرأسمالية الرقمية التي تعد بمزيد من الحرية والاستقلال، لكنها في الواقع متجذرة في أوجه عدم المساواة لنظام ما بعد الاستعمار.
بالتعاون مع العاملين لحسابهم الخاص في جنوب إفريقيا، يؤكد عملها على أن النشاط البشري لا يزال محورياً ويتخيل أساليب مقاومة الاستغلال المنهجي للعمل عبر المنصات.
سلفاتوري فيتالي فنان إيطالي يقيم حالياً في زيورخ. تُعرض أعماله في العديد من المجموعات العامة والخاصة، وقد عُرضت في العديد من المتاحف ومهرجانات الفن المعاصر حول العالم.